همسات الصمت
بــكــل حــب و احترام وشــوق
نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد
ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر
ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل
وســكــونــه ..
لــتــصــل هــمــســات صمتك إلــى قــلــوبــنــا
وعــقــولــنــا ..
نــنــتــظــر بــوح قــلــمــك ..
تحياتي الجوهري سراج
همسات الصمت
بــكــل حــب و احترام وشــوق
نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد
ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر
ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل
وســكــونــه ..
لــتــصــل هــمــســات صمتك إلــى قــلــوبــنــا
وعــقــولــنــا ..
نــنــتــظــر بــوح قــلــمــك ..
تحياتي الجوهري سراج
همسات الصمت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

همسات الصمت


 

الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
وقف الخلق ينظرون جميعا كيف أبني قواعد المجد وحدي وبناة الأهرام في سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي أنا تاج العلاء في مفرق الشرق ودراته فرائد عقدي إن مجدي في الأوليات عريق من له مثل أولياتي ومجدي أنا إن قدر الإله مماتي لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي ما رماني رام وراح سليماً من قديم عناية الله جنده كم بغت دولة عليّ وجارت ثم زالت وتلك عقبى التحدي إنني حرة كسرت قيودي رغم أنف العدا وقطعت قيدي أتراني وقد طويت حياتي في مراس لم أبلغ اليوم رشدي أمن العدل أنهم يردون الماء صفوا وأن يكدر وردي أمن الحق أنهم يطلقون الأ سد منهم وأن تقيد أسدي نظر الله لي فارشد أبنا ئي فشدوا إلى العلا أي شد إنما الحق قوة من قوى الديان أمضي من كل أبيض وهندي قد وعدت العلا بكل أبي من رجالي فانجزوا اليوم وعدي وارفعوا دولتي على العلم والأخلاق فالعلم وحده ليس يجدي نحن نجتاز موقفاً تعثر الآراء فيه وثمرة الرأي تردى فقفوا فيه وقفة حزم وارسوا جانبيه بعزمة المستعد انا تاج العلاء فى مفرق الشرق ودرّاته فرائد عقدى ان مجدى فى الأولياتى عريق من له مثل أولياتى ومجدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» سأبقى كما أنا................
نعم إنها هي I_icon_minitime21/2/2012, 8:51 pm من طرف elgoharyserag

» الفراق من تصميمى
نعم إنها هي I_icon_minitime2/4/2011, 5:22 pm من طرف كبرياء إمرأة

» صباحك عندنا
نعم إنها هي I_icon_minitime2/4/2011, 10:09 am من طرف elgoharyserag

» أصعب بكى
نعم إنها هي I_icon_minitime30/3/2011, 5:43 pm من طرف كبرياء إمرأة

» القســــــوة
نعم إنها هي I_icon_minitime30/3/2011, 5:07 pm من طرف كبرياء إمرأة

» همســــــة
نعم إنها هي I_icon_minitime30/3/2011, 5:01 pm من طرف كبرياء إمرأة

» مسبحة الرئيس
نعم إنها هي I_icon_minitime20/3/2011, 9:27 pm من طرف elgoharyserag

» عندك خبر.......................
نعم إنها هي I_icon_minitime11/3/2011, 10:43 pm من طرف همسه

» عيد ميلاد الأدمن يا أحلى همسات
نعم إنها هي I_icon_minitime7/3/2011, 11:53 pm من طرف elgoharyserag

» أخاف الحب وأحبه
نعم إنها هي I_icon_minitime26/2/2011, 7:07 pm من طرف همسه

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
elgoharyserag
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
كبرياء إمرأة
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
Neveen Tantawy
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
همسه
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
كريستالة
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
الأستاذه
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
asheq
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
البرنسيسة
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
شعاع
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
محمد حجازي
نعم إنها هي Vote_rcapنعم إنها هي Voting_barنعم إنها هي Vote_lcap 
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
pubarab
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 97 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو زينب يحيى خليل فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1512 مساهمة في هذا المنتدى في 589 موضوع
تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 29 بتاريخ 1/3/2023, 9:40 pm

 

 نعم إنها هي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
elgoharyserag
Admin
elgoharyserag


عدد الرسائل : 451
نقاط : 727
تاريخ التسجيل : 09/01/2009

نعم إنها هي Empty
مُساهمةموضوع: نعم إنها هي   نعم إنها هي I_icon_minitime26/2/2009, 8:56 pm

نعم إنها هي !قالها " فؤاد " محدثاً نفسه ساعة رأى تلك السيدة المتشحة بالسواد تجلس بجانبه حينما كان يستقل أحد الأتوبيسات عائداً إلى منزله.. لقد عرفها منذ الوهلة الأولى.. إنها " إلهام " ابنة الجيران.. التي كانت تسكن مع أسرتها في المنزل المواجه لمنزلهم ؛ والتي كانت تصغره في العمر بسنة واحدة..!! لذلك كان يمنحها كتبه الدراسية بعد انتهاء كل عام ..لم يستطع أن يمنع نفسه من الابتسام حينما تذكر تلك العبارات الساذجة والأشعار الصبيانية المراهقة التي كان يرسلها إليها عن طريق تلك الكتب.. والحجج الواهية التي كانت تختلقها هي كي تبلغه ردودها عن تلك الرسائل.. كانا يتبادلان الحب في عفة.. وبراءة.. وسذاجة أيضاً..!! فلم يكن عمريهما بلغ بعد حد إدراك كل تلك الطقوس والقيود والعراقيل التي يضعها المجتمع حائلاً أمام تلك النوعية من العواطف..
لقد مرت سنوات طويلة ـ ربما يراها الآن غمضة عين ـ إنها لم تتغير كثيراً.. ما تزال ملامحها هادئة جميلة.. بريئة.. لكنه أخذ يبحث عن وميض عينيها.. فلم يجد غير غلالة حزن وانكسار تكسو تلك العيون.. التى طالما أرق ليله يفكر بهما.. ويسبح في بحورهما.. ونظر إلى ذلك الطفل الصغير الجالس بجوارها.. والذى لم يلحظه في بادئ الأمر لفرط المفاجأة التي هزت كيانه.. إنه فيما يبدو ابنها.. إنه يشبهها إلى حد ما.. غير أنه خمرياً نوعاً ما..!! لكنه ورث عنها هاتين العينين الحزينتين.. إنه يبلغ من العمر حوالى ثمان سنوات.. أيكون ابنها فعلاً..؟! أيكون العمر جرى به سريعاً إلى هذا الحد..؟!
وشرد مفكراً يتذكر ذلك اليوم الذي جاءت فيه إليه تستحلفه أن ينقذها من تلك الضغوط التي يمارسها عليها أهلها.. كي تتزوج رجلاً ميسوراً من بلدة ريفية بجوار بلدتهم.. وكيف بات والعجز يقهر عنفوان صباه..!! ماذا يفعل وهو لم ينته من دراسته بعد..؟!
ثم عاد بالذاكرة.. إلى أول لقاء لهما.. حينما رآها في ذات يوم.. عندما كانت تزور أعمامها في الإجازة الصيفية.. ـ قبل أن تقطن وعائلتها بالمنزل بعد ذلك.. وكانت ما تزال في المرحلة الثانوية.. وكان هو وقتها على أعتاب الجامعة.. وما يزال يذكر تلك الأحـلام الورديـة.. والخطـط التي كانا يضعانها سويـاً للمستقبل.. في اللحظات القليلة النادرة التي كان يجمعها فيها القدر.. بعد أن جمع الحب بين قلبيهمـا واشتد وثاقه..!!
تذكر وعدها له بأن تسعد أيامه.. وأن تبقى وفية له.. مخلصة في حبه إلى الأبد.. أن تكون له الأم والزوجة والحبيبة.. وبيتهما الصغير الجميل الهادئ.. البعيد.. وأطفالهما الثلاثة.. ولديـن وفتـاة.. وكانـت تتباهى أمامه بأنها طاهية ماهرة.. وتعدد أصناف الطعام التي تجيد طهيها.. وأفاق من تلك الذكريـات المتدافعة إليه.. بانتفاضة.. عندما وصل به شريط الذكريات إلى ذلك المشهد الذي لم ولن ينمحي من ذاكرته أبداً..!!
… حينما كانت تبكى بين يديه.. راكعة.. عندما أتى ذلك القدر المحتوم.. وتقرر زواجها.. بعد بضعة أيام.. مما دفعه ذلك إلى كثير من التهور والانفعالات الهوجاء.. وباءت كل محاولاته لرأب ذلك الصدع .. أو وقف نزيف الجراح داخل قلبه الصغير بالفشل.. ولم ترحمه أبداً تلك العيون.. أو هدير الضحكات.. حاول أن يبحث عن بارقة أمل.. أو حتى وعد بالانتظار.. أخذ يبحث عن يد تنتشله من الضياع.. وتمتد له بالمساعدة.. أو أذناً تستمع لشكواه.. فلم يكن يلقى غير تلك النظرات المليئة بالشماتة.. ولم يكن يسمع غير تلك الضحكات أو بضعة كلمات ساخرة: ـ هذا لا يعدو غير أن يكون أحلام أطفال..!!
… ارتعدت فرائصه.. حين تذكر ذلك اليوم.. الذي عُلقت به الزينات وملأت شارعهم من أوله إلى آخره.. وكأن القدر كان يريد أن يتلذذ بهزيمته وقهره.. وهرب من تلك الأشباح التي تطارده.. وضحكاتها التي تصم أذنيه.. والألم يعتصر نفسه.. وذهب إلى أحد أصدقائه.. الذي كان يعلم بقصته.. وطالما حذره من مغبتها.. وتوقع نهايتها تلك.. وأخذ يبكى بين يديه ـ كما بكت هي ـ واحترقت تلك الأشباح أمام قطرات الدموع الساخنة التي كوت كل الجراح وغسلت نفسه فهدأت ثورته بمرور الأيام..
… وانقطعت أخبارها عنه.. ولم يعد يسمع عنها أي شئ.. إلى أن رآها اليوم مرة أخرى.. فجاءت لتوقظ أنين الجراح.. وتحرر تلك الأشباح من معاقلها.. وفتحت كل سراديب الماضي السحيق على مصراعيها.. تعجب لكونها لم تعرفه رغم أنه عرفها بمجرد أن رأى عينيها.. ربما قد يكون تغير بعض الشئ.. وزحف الشيب على شعره.. وملأت التجاعيد وجهه ونفسه.. ربما يكون قد تغير مجرى حياته ونظرته للحياة من يومها.. ربما تكون قد نسيته وانشغلت بعالمها وحياتها وأسرتها الجديدة.. بينما هو لا يزال يعيش وحيداً.. مع أحزانه.. ولم يطرق الحب أبداً بابه بعد كل تلك السنوات.. بل لم يعد قادراً على ذلك.. لقد جفت كل ضروع العطاء.. وأجدبت الصحراء.. ولم يعد هناك غير الأشواك حصاداً للسنين..!!
… وتساءل في نفسه عن ذاك الزى الأسود الذي ترتديه..؟! هل مات أحد أقاربها وجاءت للعزاء..؟ لكنه لم يسمع بمثل هذا الأمر..!! وهو ما يزال إلى الآن يقطن في نفس المنطقة..
… وفجأة.. تبادر إلى ذهنه خاطر.. سريعاً ما تفاقم إلى يقين.. وأحس في نفسه غبطة.. ما لبث أن لام نفسه عليها.. حينما تساءل عن كنهها..؟! بعد أن لمح قسمات الأسى والحزن على وجه الطفل.. ولم يدر ماذا يفعل..؟! أو ماذا يقول..؟! كان يريد أن تنقضي المسافة في سرعة.. كان يريد أن يقفز من النافذة.. أن يهرب من شكوكه وأوهامه.. يريد أن يتوارى من ماضيه.. أن يختبئ من نفسه.. حاول أن يتشاغل بمشاهدة المناظر المتداعية في ومضات.. أخذ يستحث عقارب الساعة الوئيدة على الدوران.. أخذ يحاول أن يطرد عنه تلك الأشباح.. لكن عينيه تسللت منه عائدة إلى وجه ذلك الطفل.. وجد في نفسه حنيناً إلى عينيه.. ورغبة في مواساة حزنهما.. ـ فابتسم له ـ فعلت وجه الطفل بشاشة.. وابتسم في براءة.. ثم عاود التجهم في نفس اللحظة.. وكأنه تذكر الحزن المفروض عليه.. فارتعد قلبه بين ضلوعه.. إنه يحب ذاك الطفل.. إنه يحب كل الأطفال.. لكنه يحب هذا الطفل أكثر..؟‍ إنه يذكره بشئ عزيز عليه..
غريباً أنها لم تعرفه.. وكأن شيئاً لم يكن.. لابد وأنها نسيته.. أو لعله كان واهماً.. وأن الأمر كان لا يعدو غير أن يكون أحلام أطفال.. كما كان يقال..؟‍
وأخذ يداعب الطفل في تودد.. ويمسح على شعره.. حتى ائتنس به.. وأخذ يبادله المرح.. بينما هذا الوجه الصامت الصارم.. ما زال لا يلتفت إليه.. وكأن الأمر لا يعنيه في شئ.. وتحدث لأول مرة.. مداعباً الطفل.. يسأله في عفوية عن اسمه فأجاب في براءة: ـ أنا اسمي فؤاد.
فندت عنه شهقة لم يستطع كتمانها.. فأدارت رأسها تجاهه.. والتقت عينيها بعينيه.. وعرفته على الفور.. وانعقد لسانها من هول المفاجأة.. فظلت عينيها شاخصة إليه صامتة.. لكنها لم تحتمل عبث الأقدار بأعصابها.. ولم تستطع الصمود.. فانخرطت في بكاء صامت مرير.. وملامح الطفل دهشة.. وماتت ابتسامته على الشفاه.. واعتراه الذهول مما أصاب أمه.. ونظر إليه يسأله مستفسراً ثم وكأنه يلومه ويعاتبه.. وقد أحس أنه المتسبب في كل ذلك.. أو أنه عرف كل شئ..؟‍!
… لوى وجهه عنه.. وأخذ يربت على كتف أمه بيديه الصغيرتين.. وكأنه يفرض حمايته لها.. ويعلن عن وجوده بجانبها.. فكفكفت دموعها بيديها.. ونظرت إلى الأفق البعيد.. وقد قارب المغيب..
… اعتركت في نفسه مشاعر شتى متضاربة.. أتراه يمكن أن يبدأ من جديد..؟‍! أتراه يستطيع أن يعود بالحلم القديم..؟! هل يستطيع تجاوز كل العراقيل..؟! وأن تُغْفَر كل الأخطاء..؟! هل يستطيع أن يصافح زمانه ويهجر أحزانه ويعود إليه وجدانه..؟! هل حقاً يستطيع العودة بقاطرة الحياة إلى الوراء..؟! هل لنا الحق فى الاختيار.. وتغيير المسار..؟! هل نقدر أن نعود للحياة مرة أخرى..؟!
… نظر إليها من جديد.. عله يجد لديها إجابة لكل هذه التساؤلات.. وجدها تقبض على أنامل طفلها فى قوة.. وكأنها تحتمي به..!! وقسمات وجهها تختلج في توتر.. وتنظر بتحدي إلى الأفق.. وكأنها تستجمع إصرارها.. لتواجه سخرية الأقدار..!!
… نظر إلى رَجُلَهَا الصغير.. وجده قد بان عليه الجد.. وازدادت قامته طولاً واعتداداً.. استعداداً لمجابهة ذلك الخطر الذي يهدد مملكته.. والكائن في شخصه..!!
… ابتسم حينما نمت الإجابة إلى ذهنه.. وابتسم للطفل مرة أخرى.. وهبط في إحدى المحطات التي توقف الأتوبيس بها.. وهو يعلم أنها ليست محطته.. ومضى بمفرده يحاول أن يستكشف طريق عودته.. بينما عاود الأتوبيس المسير.. حاملاً معه أحلامه.. التي لم تكن تعدو غير أن تكون.. أحلام أطفال..!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elgoharyserag.yoo7.com
 
نعم إنها هي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
همسات الصمت :: الفئة الأولى :: قصص-
انتقل الى: